“التعاون الإسلامي” تدين الهجوم المسلح على مدنيين بجمهورية أفريقيا الوسطى

جدة ، 27 مايو // ان ان ان – يونا //– أدانت منظمة التعاون الإسلامي بشدة، الهجوم الذي شنته ما تسمى بجماعة “العودة والشكوى والمصالحة” المسلحة يوم 21 مايو 2019 الذي استهدف سكاناً مدنيين في جمهورية إفريقيا الوسطى، في قرى كونديجيلي ونديجونجوم وبوهونغ، والذي أسفر عن مقتل أكثر من 35 شخصاً وأوقع العديد من الجرحى.

وقد قدم الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، تعازيه لأسر الضحايا ولحكومة جمهورية أفريقيا الوسطى، راجياً عاجل الشفاء للمصابين.

وحث على تطبيق بنود اتفاق السلام الذي تم توقيعه برعاية الاتحاد الأفريقي يوم 6 فبراير 2019 بين حكومة جمهورية أفريقيا الوسطى والجماعات المسلحة الأربع عشرة.

وأشار الدكتور العثيمين إلى أن المسؤولين عن الهجوم يتحملون المسؤولية عن تدهور الوضع الأمني ​​ داخل المناطق المستهدفة.

وأكد الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي مجدداً تضامن المنظمة مع حكومة جمهورية أفريقيا الوسطى، وحثها على مواصلة جهودها والمبادرات اللازمة للتنفيذ الفعلي لاتفاق 6 فبراير 2019، الذي يهدف إلى تأمين جميع المناطق والحفاظ على استقرار البلاد.

وقد قدم الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين، تعازيه لأسر الضحايا ولحكومة جمهورية أفريقيا الوسطى، راجياً عاجل الشفاء للمصابين. وحث على تطبيق بنود اتفاق السلام الذي تم توقيعه برعاية الاتحاد الأفريقي يوم 6 فبراير 2019 بين حكومة جمهورية أفريقيا الوسطى والجماعات المسلحة الأربع عشرة.

وأشار الدكتور العثيمين إلى أن المسؤولين عن الهجوم يتحملون المسؤولية عن تدهور الوضع الأمني ​​ داخل المناطق المستهدفة.

وأكد الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي مجدداً تضامن المنظمة مع حكومة جمهورية أفريقيا الوسطى، وحثها على مواصلة جهودها والمبادرات اللازمة للتنفيذ الفعلي لاتفاق 6 فبراير 2019، الذي يهدف إلى تأمين جميع المناطق والحفاظ على استقرار البلاد.

شبكة أنباء عدم الإنحياز – س.ج

Related Articles