قضية الروهينغيا تتصدر مناقشات رابطة دول الآسيان

كوالالمبور، 20 يناير // ان ان ان – برناما //– قال وزير الخارجية السيد سيف الدين عبدالله إن ماليزيا تبقى على موقفها القائل إنه يجب تقديم مرتكبي إبادة جماعية لأقلية الروهينغيا المسلمة في ميانمار للعدالة.

وذكر سيف الدين أن هذا ضروري لتمكين عودة الروهينغيا إلى مسقط رأسهم بشكل تطوعي ومأمون.

جاء ذلك تعليقا على مدى  الحاجة إلى التدخل في هذه القضية خلال قمة وزراء خارجية آسيان في نها ترانغ، فيتنام.

وأضاف أنه يجب أن تكون عملية الإعادة عبر المفاوضات مع هذه الأقلية وماليزيا ستواصل في إرسال المساعدات الإنسانية إلى الروهينغيا الموجودين في ولاية راخين غربي ميانمار، وبنغلاديش وماليزيا.

وأردف أن من أهم التحديات الحالية في هذه القضية؛ عدم اليقين من قبل اللاجئين الروهينغيا بالحكومة الميانمارية وينبغي معالجتها بشكل تام.

شبكة أنباء عدم الإنحياز – س .ج

Related Articles