كوالالمبور، 14 مارس (ان ان ان-برناما) — تأمل منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) في أن تجدد ماليزيا التزامها تجاه حماية الأطفال من أي تهديد أو استغلال.
وقالت ممثلة اليونيسيف فرع ماليزيا ماريان كلارك هاتينغه إنه على الرغم من إبرام ماليزيا على اتفاقية حقوق الطفل 1995م، التي ساعدت البلاد في جعل مصلحة الطفل فوق كل اعتبار وذات أولوية لكن لا يزال هناك العديد من الأمور التي يجب ملاحظتها.
وأضافت للصحفيين عقب مأدبة غداء إعلامي، الأربعاء، “بينما حققت ماليزيا حالياً تقدماً ملموساً، إلا أن هناك بعض أشياء غير مكتملة. ولا يزال البعض الآخر لا يحصلون على التعليم والرعاية الصحية والولادة بدون جنسية والتنمر والاستغلال.”
وأوضحت، “ولذلك، نتطلع إلى العمل مع الحكومة والمجتمعات لضمان نمو الأطفال الماليزيين في البيئة التي تدعم تنميتها.”
شبكة أنباء عدم الانحياز- م.م